نساعد الناس ليساعدوا انفسهم

نختص بالعلاج النفسي غير الدوائي المبني على النظريات العلمية المفسره للسلوك البشري للأسر والأزواج والأفراد من جميع الفئات العمرية

لماذا نحن

لدينا مجموعة من المختصين في مجالات عدة حاصلين على تعليم عالي وخبره طويله ونقدم خدماتنا في اطار مهني عالي

فريقنا في الإعلام

الدهيمان: التكيف مع المتغيرات الحياتية يحد من تأثير التنميط 

عكاظ ١٠ ابريل ٢٠٢٠

أكد استشاري العلاج الأسري الدكتور منصور الدهيمان، أن النمطية في مجتمعنا بالغالب لا تختلف كثيرا عن معظم المجتمعات الإنسانية، فالتنميط يرتبط بعدة نواح منها على سبيل المثال لا الحصر؛ النواحي الفكرية وتأثير العقل الجمعي، ومنها ما هو مرتبط بالنوع والمكانة الاجتماعية الأساسية، والتفسيرات غير الموفقة للتشريعات الإسامية وتلوينها بعادات بالية كالعنصرية بناء على الوضع المادي أو لون البشرة أو القبلية أو المناطقية أو المذهبية، وأخيرا معظم التنميط مصدره الفكر الذكوري في السياق الثقافي. وأوضح أن التنميط قد يساهم بعدم تساوي الفرص، كونه يعيق تحقيق الأهداف للأفراد، فالفرد يجد نفسه داخل قالب لم يخّتره. وقال الدهيمان: «الإسام وضح وحدد وظائف الزواج والأسرة؛ ومنها الرعاية والاهتمام وتحقيق الأمن، وقسمت الوظائف والواجبات والحقوق بشكل متساو،ومع الوقت أمسى للعادات والتقاليد المحلية صوت أكبر من المفاهيم الشرعية، وكمثال القوامة تسقط بسقوط شرط منها كالإنفاق، إلا أن العقل الجمعي يستمر في الدعاية للرجل بسبب ذكوريته لاستمرار بالمطالبة بهذه القوامة، ثم توالت التفسيرات الاجتماعية المغلوطة وتأسس فكر اجتماعي سمح للتنميط داخل الأسر بالنشوء». وأضاف «المحزن أن هناك نساء قبلن التحيز للرجل، ومن الأمثلةوإن كانت قليلةالتي سيطرت العادات فيها على التشريع ما حصل في حوادث عديدة منها تفريق زوجن بسبب عدم تكافؤ النسب القبلي مع وجود أطفال، ولك أن تتصور كيف يمتد تأثير هذه التصورات المجتمعية على الأسر جيا بعد جيل». وتابع «التساؤل الذي يجعلنا نفهم خطورة التنميط هو «ماذا لو كان تعاملنا قبل 50 سنة مع الرجل والمرأة متساويا؟» سؤال إجابته ستكون عند كل فرد بشكل مختلف بالتأكيد، لهذا من المهم أن نعالج هذه المفاهيم، ودورنا كمتخصصن أن نقدم الدعم للأسر لتتمكن من تفهم هذه التبعات، ولتتعايش وتتقبل التغيرات وتزداد محبة ومودة، وكلما كانت الأسر أكثر تكيفا مع المتغيرات الحياتية وأكثر تسامحا؛ قل تأثير التنميط». 

لقاء للدكتورة نورة الصويان - الأمين العام للجمعية السعودية للدراسات الاجتماعية، استاذ علم الاجتماع المشارك، استشاري العلاج الزواجي والاسري

التغيير طبيعي والمهم ان تكون المؤسسات المجتمعية مستعده للتعامل مع اثار التغير كبناء قدرات افرادها لمساعدة الأسر والافراد.

مهم جدا للفرد وجود المرونة الفكرية لتقبل الجديد والمختلف واللجوء للمختصين عند مواجهة المصاعب.

د. الدهيمان لبرنامج سيدتي، احد اسباب فشل الزواج هو عدم الالتزام بالحياة الجديدة

على الزوجين مساعدة بعضهما على الفطام من عادات ماقبل الزواج، فما قبل الزواج فهو لك ومابعدها لكم الاثنين

نورس السبيعي - اخصائي علاج عيادي بالفن، العلاج بالفن التشكيلي هو نوع من انواع العلاج النفسي اللادوائي يقرا المعالج من خلاله الاسقاطات التعبيرية لرسومات المريض

عرفت السبيعي العلاج بالفن بانه “شكل من اشكال العلاج التعبيري الذي يستخدم العملية الابداعية لتحسين الصحة النفسية العاطفية السلوكية ويساعد في المشاكل السلوكية وخفض مستوى القلق ورفع مستوى الثقة بالنفس.”

د. منصور الدهيمان استشاري العلاج الزواجي والاسري لبرنامج سيدتي، الإتفاق بين الزوجين على طريقة ادارة المال تجعل حياتهما اكثر استقرار وهدوء

قد يتعرض من يعول الاسرة للإكتئاب عندما يفقد مصدر رزقة ولابد للاسرة من الاستعانة بالمختص في هذا المجال وتقديم الدعم النفسي 

د. الدهيمان لبرنامج تمكين الإذاعي، كيف نبني علاقة زوجية ناجحة؟

الزواج قائم على البناء وقد تعتل علاقة الزواج بسبب عدم ترك ماسبق من التزامات  والحل في التوازنات والتكامل بين الزوجين وليس التنازلات

اتفاق الزوجين واحد من اهم المفاهيم الناجحة لتربية الأطفال د. منصور الدهيمان ضيف برنامج "هي وهو" على قناة mbc

الاباء والامهات عموما يسعون الى الخير لأبنائهم ونجاح تربية الابناء قائم على المفاوضات الدائمة بين الزوجين 

د. رهام قصاص لبرنامج سيدتي، هل فعلا تتغير الحالة المزاجية للرجل تجاه زوجته بعد الولادة؟

خلال استضافتها على برنامج سيدتي اوضحت د.رهام قصاص، استشاري علاج زواجي وأسري بأن المراحل الانتقالية تتطلب تكيف الزوجين مع الوضع الجديد، وان للزوجين علاقة خاصة لابد ان يحافظوا عليها على الرغم من المتغيرات

حقائق عن مركزنا

عدد الزيارات
0
الدورات
0
فريق العمل
0

خدماتنا

تقييم وتشخيص وعلاج الحالات التالية​

المشاكل الزوجية والأسرية، الإضطرابات الجنسية، اضطرابات الأكل، صعوبات التكيف مع الحياة، الإكتئاب، القلق، الرهاب الإجتماعي، الخوف، التوتر، سرعة الإنفعال، الوسواس القهري، القولون العصبي، إضطرابات النوم، مشاكل الاطفال والمراهقين، المقاييس النفسية، ومقاييس الأداء ومتابعة التحسن

طرق العلاج المستخدمة

العلاج الزواجي والأسري، العلاج المعرفي السلوكي، العلاج بالفن، العلاج الجماعي